الاثنين، 1 أبريل 2013

المسئول العربي- تغريدات ساخرة


متى يبدأ المسئول العربي الكذب؟
حالما ينطق بأول كلمة!

كيف تعرف الحقيقة في العالم العربي؟
استمع إلى المسئول وثق تماما أن الحقيقة هي على العكس تماما مما يقوله!

ما وجه الشبه بين الجزار ووزير الداخلية العربي؟
كلاهما يتقن استعمال السكين للإجهاز على ضحاياه.

ما الفرق بين المسئول والمجرم في الوطن العربي؟
لا فرق، فكلاهما يكذب إذا وصل إلى المحكمة!

ما الفرق بين اللص والمسئول العربي؟
 اللص يسرق أقل، ولديه بقية من حياء.

ما الفرق بين العاهرة والمسئول العربي؟
العاهرة تتاجر بجسدها فقط، أما المسئول فبجسده وعقله وكل جوارحه.

متى يتوقف المسئول العربي عن الكذب؟
لا يتوقف، فحتى في قبره يحاول الكذب.. حتى على منكر ونكير!

كم روحا لدى المسئول العربي؟
سبعة أرواح.. كلها مبيعة للشيطان.

ما الفرق بين المسئول العربي وإبليس؟
إبليس يجلس إلى بعضهم.. تلميذا.

كيف تقنع المسئول العربي بالتنحي؟
يا له من سؤال غبي! مسئول ويتنحى.. غير معقولة طبعا.

ما العلاقة بين المسئول العربي وشعبه؟
كالعلاقة بين قانون الجاذبية وانطلاق الصواريخ إلى الفضاء.. تضاد لا يحتمل المصالحة.

متى يقف المسئول العربي إلى جانب شعبه؟
يقف إلى جانب قبر الشعب ليتأكد من أن القبر عميق بلا قرار.

كيف تتأكد بأن المسئول العربي جدير بالمنصب؟
في الواقع، يستحيل التأكد.

كم مسئولا عربيا تحتاج لحل قضية؟
عدد لا نهائي، ولكن الأسهل اختيار واحد فقط للقضاء على مستقبل قضية بأكملها.

مدى نشاط المسئول في إنجاز المعاملة يتناسب طردا مع حجم العمولة/الرشوة، وعكسا إذا كان صاحب المعاملة مواطنا عاديا.

ما اسم الدلع الذي يطلقه المسئولون المرتشون على زميلهم الشريف؟
عبيط.

ما تعريف التوقيت التكتيكي لدى المسئولين؟
اختيار الوقت المناسب لعرض شيك الرشوة.

ما الأسلوب الأمثل لعزل مسئول عن كرسيه الذي يتشبث به؟
حرق الكرسي حتى يضطر للهروب على عجل.

كيف يخصص المسئول زمنه في الأمسيات؟
الجزء الأول للمؤامرات، والثاني للموبقات مع الأصدقاء، والثالث للموبقات السرّية.

متى يعمل عقل المسئول العربي، ولماذا؟
بعد ساعات الدوام الرسمي؛ لحبك المؤامرات، ونسج الأكاذيب، وإيذاء منافسيه، وتضخيم ثروته.

كيف توقظ مسئولا من حالة الإغماء؟
اجعله يشم شيكا تكثر به الأصفار.

أنت في قارب نجاة، وأمامك سفينة تغرق بها عدد كبير من المسئولين، ماذا تصنع؟
لا شيء، استمتع بمشهد السفينة وهي تغرق.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق