جفَّ
حبرُ الكتابة.
لعنَ
الكاتبُ جدبَ المُخيلة، وأطرقَ يقدحُ زناد الفكر.
تتابع
شريط التظاهرات أمام عينيه؛ شعبٌ ثائرٌ، وقواتٌ تصليهم الحميم.
راقب
الموقف هنيهة، واستخار ضميره.
كسرَ
قلمه، وحملَ حجرا ضخما.
حصاد الهشيم من القلب والعقل معا.. ينزفه معتصم الحارث الضوّي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق