تعطّرت النونُ بأفخم الطِيب، وتأكدت الجيمُ مِن حُسن هندامها، أما الألِفُ فاسترقت نظرة إلى ساعتِها تستعجلُ البدء، في ذاتِ الوقت الذي انتهتْ الحاء من تصفيفِ شعرها.
تشابكتْ أيديهُن، وانطلقن في رقصةٍ بريئة.
تشابكتْ أيديهُن، وانطلقن في رقصةٍ بريئة.
حصاد الهشيم من القلب والعقل معا.. ينزفه معتصم الحارث الضوّي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق