لوّحتْ من نافذةِ القطار،
فنظرَ بقلبٍ ينبجس.
استدارَ..
يزحفُ بخطواتٍ مُثخنة.
"تلومني الدنيا إذا أحببتهُ
كأنني أنا خلقتُ الحبَّ واخترعتُهُ
كأنني أنا على خدودِ الوردِ قد .."
فجأة،
انتشلتهُ مِن حِدائهِ يدٌ..
تُربّتُ برفقٍ على كتفه..
رأتهما مُزنٌ متلصصة،
فانطلقتْ عيناها،
بقطراتِ الفرح.
الاثنين، 30 أغسطس 2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق