مرحبا بك أيها الآتي عبر دربٍ طويل.. في رحلةٍ قضيتَها تحلقُ بين طبقاتِ الأثير.. عمّ تبحثُ يا ترى؟!
هل قادك الأرقُ إلى هذا الركن الساخط، ولربما تبقى أو تفارقهُ هاربا؟!
تمهّل قليلا، والقِ عصا ترحالك.. لعلك تشاطرني الإنصات إلى ضجةِ الصمت..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
تحية يامعتصم لحرفك وروحك المشعة بالجمال...الي الامام دوما,,,,قاسم
ردحذفضجة الصمت صارت لغة و ألحان مدوزنة لا اعرف كيف لو لا اتكلم في صمتي و اضج و اضج حتي تنزف أذني...ضحايا الصمت نحن حملنا عصا الترحالفي روايات عزازيل و اساطير بونيديا و خرافت العشق في همس ايزابيلا الليندي...بين الماء و الماء جسر ...اعبره بركوة او خطوة....
ردحذف